Everything about التغطية الإعلامية
Everything about التغطية الإعلامية
Blog Article
يبرز الفيلم الوثائقي كآلية تسمح بمحاربة الأخبار الكاذبة. يدرس المقال نموذج برنامج "للقصة بقية" الذي تنتجه قناة الجزيرة.
-كيف يشارك الإعلام الغربي في معركة "القصة" أو "السردية"؟ وكيف يشارك هذا الإعلام بعض حكوماته في الحرب على غزة؟
وبدل ذلك وجدنا تعليقات حول التقنية أو التكنولوجية أو تفوق الاستخبارات او الإعداد المتقن لهذه العملية المعقدة، من دون ذكر الجوانب الإنسانية والمسائل المرتبطة بالقانون الدولي، ومن دون أدنى تعاطف مع المدنيين». وسط الإعجاب بالتكنولوجيا لم يهتم الإعلام الفرنسي بمناقشة مصير المدنيين أو الشرعية القانونية للهجمات الإسرائيلية
بالنهاية، يجب التأكد من اختيار الأداة المناسبة لتقديم الشكر والتواصل مع الشخص أو المنظمة، وذلك بناءً على العلاقة والتواصل السابق وتفضيلاتهم في التواصل.
وهكذا ظهر نمط جديد في صناعة المحتوى الإعلامي، فقرّب المسافات الزمانية والمكانية وجمع بين رشاقة المحتوى وحيوية الوسيلة.
كيف يمكن لتدقيق المعلومات أن يكون سلاحًا ضد الرواية الإسرائيلية؟
وتستند معظم هذه التقارير إلى دراسات ومسوحات تشارك فيها مختلف القطاعات العاملة في المجال من ناشرين وصحفيين وشركات تكنولوجيا.
ففي قضية الاعتصامات، هناك أمهات وآباء كبار السن وزوجات وأطفال أسرى وأسرى محررين لكل منهم قصته وتفاصيله الخاصة التي انعكست عليها قضية الأسر.
في أعقاب الانخفاض الحاد في حركة الإحالة من فيسبوك وإكس (تويتر سابقا)، من المرجح أن تؤدي هذه التغييرات، بمرور الوقت، إلى تقليل وصول الجمهور إلى المواقع الإخبارية المحترفة، وهذا الوضع سيجعل الناشرين يبحثون عن طريقة تمكنهم من تقليل اعتمادهم على منصات التكنولوجيا العملاقة وبناء علاقات مباشرة أوثق مع الجمهور ذي الولاء لتلك المواقع.
يمكنك الاستفادة من خدمات خبراء الإبداع في إدارة وتنظيم المعارض والمؤتمرات لتحقيق أفضل النتائج. وبالإضافة إلى ذلك، يمكنك الاستفادة من الخدمات المتكاملة والشاملة التي نقدمها لتعزيز استراتيجيتك الرقمية.
ومن الاكتشافات الملحوظة في وقت مبكر من استطلاعنا لرأي مراسلين يعملون مع الاتحاد، أنّ الأغلبية قالوا إنّهم تعلموا مهارات جديدة، وطوروا فهمهم لموضوعات قاموا بتغطيتها، وتتضمن هذه المهارات العمل على شاهد المزيد مجموعات بيانات كبيرة، وتقنيات جمع البيانات، وفك رموز عمليات الحساب المالي الخارجي، والتعامل مع الاتصالات المشفرة.
لا يتوقف الدعم الغربي لإسرائيل على المناصرة بالسلاح في ساحة المعركة وبالكلمة في وسائل الإعلام، وإنما تعدى ذلك إلى تهديد كل من يُظهِر تعاطفًا مع الشعب الفلسطيني. ولم تسلم من هذا التهديد الجامعات التي تمثِّل فضاء للعلم والمعرفة ولا تخضع إلا لما تمليه الحريات الأكاديمية، لكن يمارس المليارديرات الأميركيون الضغط على المؤسسات الأكاديمية لمنعها من نصرة الشعب الفلسطيني وذلك في دائرة التأثير الاجتماعي والسياسي الذي يتجاوز حدود المجتمع ليصل إلى المؤسسات الجامعية.
ويُبرِز ذلك كيف تحولت الجامعات، التي من المفروض أن تكون مؤسسات للمعرفة والحرية الفكرية، إلى ساحة للصراع الأيديولوجي والهويات السياسية. عندما يقوم رجال المال والاقتصاد، مثل كينيث غريفين ذي الثقل في سوق الأموال والمُساهم الكبير في الدعم الجامعي، بممارسة الضغط على هذه المؤسسات، فإن هذا يُثير تساؤلات بشأن حيادية الجامعات واستقلاليتها.
ولنا أن نتساءل: لو أن الأمر تمَّ في جامعة عربية فماذا سيكون رد الفعل الغربي؟ فالتهديد بسحب التمويل يمس الأساس الذي تُبنى عليه العملية التعليمية الجامعية، لأن هذا التمويل هو الذي يمكِّن الطلاب من التقدم في البحث العلمي والتعليم الأكاديمي.